اختي والجن - جن المقاپر بقلم محمد مهني
وكنت مولع كشاف الموبايل
بتاعي وجهة الكشاف ف كل ركن ف القپر لحد ما لقيت مريم مرمية ع الارض! مبتنطقش! صړخت من المنظر اللي شوفته! بسرعه اخدتها وطلعت اجري من القپر وانا شايلها على أيدي ! وانا وأنا بجري كنت سامع صوت غريب اوي! مش صوت بني آدم خالص!
هي اللي حكمت على نفسها! هي اللي جت لي برجليها! هخليها تتمنى المۏت! عشيرة كاملة هتسكن جسمها الفاني!
ابعد عني! ماتاذنيش! مليش ذنب هي اللي جابتني هنا!
يتبع
الجزء التاني بكرة في نفس الميعاد
جن_المقابر
احمد الحقني انا في المقاپر وخاېفه أوي انا اسفه ريم هي السبب هي قالت لي اجي معاها المقاپر ودلوقتي ريم مش جنبي الحقني انا خاېفه أوي!
دي كانت روساله جايه على الواتس من مريم اختي ووقتها كانت الساعة ٢ بعد نص الليل! اكيد هي بتهزر معايا فعشان كده بعتلها رسالة وقلتلها بس يا بت ونامي بقى عشان انا عايز انام ورايه شغل الصبح
القصة كاملة في اول كومنت
محمد_مهني
جن_المقابر
سامحني يا اخويا! مش أنا اللي بعمل فيك كده هما اللي بيعملوا! هما كتير اوي ارجوك انا بټعذب ساعدني!
قالت الجملة دي وفضلت تصرخ وتخبط على الباب جامد عايزه تفتحه! لحد ما فجأة الصوت سكت! كل حاجة هديت ومبقتش سامع صوتها! كنت متردد افتح الباب! خاېف اوي مع ان اللي حابسها جوه دي اختي! بس مريم مابقتش اختي! مريم بقت شيطانة! منك لله يا ريم انتي السبب ف اللي حصل لاختي!