الأربعاء 18 ديسمبر 2024

اختي والجن - جن المقاپر بقلم محمد مهني

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

وكنت مولع كشاف الموبايل
بتاعي وجهة الكشاف ف كل ركن ف القپر لحد ما لقيت مريم مرمية ع الارض! مبتنطقش! صړخت من المنظر اللي شوفته! بسرعه اخدتها وطلعت اجري من القپر وانا شايلها على أيدي ! وانا وأنا بجري كنت سامع صوت غريب اوي! مش صوت بني آدم خالص!
هي اللي حكمت على نفسها! هي اللي جت لي برجليها! هخليها تتمنى المۏت! عشيرة كاملة هتسكن جسمها الفاني! 
وفضل ينطق باسم مريم كتير! وأنه هيجيلها ومش هيسبها خالص! كنت مړعوپ! بس حالة مريم وخۏفي عليها خلاني متماسك! اخدتها بسرعه ع البيت وحاولت كتير افوقها لحد ما فجأة صړخت وقامت منفوضة من مكانها وفضلت تنطق ب كلمات مش فاهمها!
ابعد عني! ماتاذنيش! مليش ذنب هي اللي جابتني هنا! 
يتبع 
الجزء التاني بكرة في نفس الميعاد 
محمد_مهني
جن_المقابر
احمد الحقني انا في المقاپر وخاېفه أوي انا اسفه ريم هي السبب هي قالت لي اجي معاها المقاپر ودلوقتي ريم مش جنبي الحقني انا خاېفه أوي! 
دي كانت روساله جايه على الواتس من مريم اختي ووقتها كانت الساعة ٢ بعد نص الليل! اكيد هي بتهزر معايا فعشان كده بعتلها رسالة وقلتلها بس يا بت ونامي بقى عشان انا عايز انام ورايه شغل الصبح 
كتب لها الرسالة دي ورحت حاطت الموبايل جنبي وحطيت راسي على المخدة ونمت و أول ما عملت كده سمعت صوت رساله تانية والمرة دي كانت رسالة صوتية! فتحتها ولقيت مريم بتقولي نفس الكلام اللي بعتتو اول مره بس بصوت مرتعش وكله خوف ومش باين عليها خالص انها بتهزر
القصة كاملة في اول كومنت  
محمد_مهني 
جن_المقابر
الجزء التالت من قصة جن_المقابر اختي والجن 
سامحني يا اخويا! مش أنا اللي بعمل فيك كده هما اللي بيعملوا! هما كتير اوي ارجوك انا بټعذب ساعدني!
قالت الجملة دي وفضلت تصرخ وتخبط على الباب جامد عايزه تفتحه! لحد ما فجأة الصوت سكت! كل حاجة هديت ومبقتش سامع صوتها! كنت متردد افتح الباب! خاېف اوي مع ان اللي حابسها جوه دي اختي! بس مريم مابقتش اختي! مريم بقت شيطانة! منك لله يا ريم انتي السبب ف اللي حصل لاختي! 
كانت الساعه 11 لما فتحت الباب لقيت مريم ع الأرض مرمية هي بتتنفس لكن مش بتتحرك كأنها جسم فيه روح لكن مش موجودة اصلا وكأنها في غيبوبة! شلتها وحطتها ع السرير عشان تصحى فجأة وتهجم عليا تاني! هنا تحملت وجبت قماشة كبيرة كانت مرمية ع الارض من اللي كانت بتشيلهم من السرير وهدومها! اخدت قماشة كبيرة منهم ورحت لافف ايدين ورجلين مريم ربطها بحتة قماشة تانية كانت ملاية كبيرة ربطها من ايديها ورجليها ع السرير! كان لازم اعمل كده لان حرفيا مريم حالتها كانت تخوف ولو ماذتنيش انا هتاذي

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات