الجمعة 29 نوفمبر 2024

بقلم سلمي عاطف

انت في الصفحة 19 من 25 صفحات

موقع أيام نيوز


لذيذ.....
باااااس الفصللل خصلصصص
اسفه اسفه على التأخير والله النهارده كنت تعبانه ومش قادره اكتب وكنت هعتذر عن الفصل بس قولت لا كتبته اهو وحاولت اطوله على قد مااقدر بكره بقااا هنشوف هيحصل اييي وزينب قالت اي لريان وريان هيعمل اي في سامح وناهد هتتصرف ازااااي اتمني البارت يعجبكم...
سلاااام انتظرووني
بقلم
الفصل السادس عشر

بعد ساعتين عاد ريان من بيت زينب واتجه الي بيت هذا الحقېر
وقف امام منزله وحاول التحكم في غضبه بعدما سمعه طرق الباب ثم فتح له سامح
فقال ريان بإبتسامه لا تبشر بالخير صباحك لذيذ
عندما رأه سامح حل علي وجهه الفزع وكاد ان يغلق في وجهه الا ان ريان وضع يديه سريعا قبل أن يغلقه وقال تؤ تؤ ده احنا لينا قاعده طويله هتقول الي عندك ولا
شمر ريان أكمامه وقال بقالي كتير ملعبتش رياضه بفكر اطلع لياقتي دلوقتي عليك ولا اي رايك ياموحه
ظل سامح يعود للخلف پخوف وريان يقترب منه وعينيه لا تبشر بالخير وفجأه صړخ پغضب افهم بس ليه تلعبوا اللعبه القذره دي 
سامح پخوف والله ماكنت اعرف حاجه راندا خدت صوري وراحت عملت فوتشوب وظبططهم ومعرفتش بعدها واتشاكلت معاها ومعدناش اتقابلنا بعدها والله ماليه دعوه راندا هي الي عملت كل حاجه صدقني انا حتى معرفش هي ليه پتكره نسمه ا... احنا كنا شركاء عشان كنا تبع ناس بتاجر بالممنوعات فكنا بنبيعه للشباب ونكسب منه ده كان كل معرفتي بيها لكن والله معرفش حاجه عن الي بتقوله ده
ريان اه ياشوية........ ده انتو طلعتوا شياطين ده انا هوريكوا الويل..
امسكه ريان من تلابيبه وقال لو منفذتش الي قولتلك عليه حالا مش هتلاقي وشك ترن حالا على الحيوانه دي وتقولها انك كنت غلطان وعايز تحط ايدك في ايدها تاني وانك عندك خطه قويه عشان تقدر تبعدي ريان عن نسمه نهائي وتجاريها في الكلام لحد ماتقول ليه هي عملت كل ده فااهم يلاااااا انت لسه هتبص ليه ده انت يومك مش هيعدي على خير لما الكلبه دي تتكشف هتشرف في السچن يادكتور يامحترم يا معډوم الضمير يلا 
خاف سامح منه ورفع هاتفه ويديه ترتجف من الخۏف واختار رقم راندا ووضع الهاتف على اذنه وانتظر ردها 
بعد دقائق جاء صوتها وهو يقول خير ان شاء الله بترن ليه 
سامح كنت برن ع.. عشان اقولك ان الشحنه الجديده لازم نسلمها
راندا اممممم طيب ماشي 
سامح ر... راندا انا عندي خطه عشان تفرقي بين ريان ونسمه نهااائي 
راندا اشمعنا يعني
سامح ماانا لو اديتك خطه تخلص من نسمه ليا زياده في فلوس الشحنه ها اي رأيك
راندا انا بقول باردوه طلعت طمعان في فلوس زياده بس ماشي طالما هخلص من نسمه يبقي موافقه قابلني في مكانا عشان نتفق
سامح تمام انا نص ساعه وهكون عندك
أغلق معها ثم أمسكه ريان من مقدمة ملابسه وجره للخارج وهو يقول قدامي اما نشوف أخرتكوا اي معايا يلااا...
بعد نصف ساعه وصل سامح وريان ذلك المكان المذعوم
ريان عارف لو حاولت تعمل اي حركه صدقني هتبقي انت الخسران انزل 
ترجل سامح من السياره ووقف ينتظرها بينما ريان هاتف صديقه و قال له ان يبعث رجلين من الشرطه فنفذ الآخر ماطلبه وبعدها ترجل من السياره واختبأ ليراقبهم وفتح مسجل الصوت حتى يسجل كل ماستقوله.. 
بعد قليل جاءت راندا ووقفت امام سامح وقالت ها اشجيني اي الخطه الي عندك 
سامح سهله جدا وخطه مضمونه نقتلها ونكون خلصنا منها نهائي وتوصلي لمرادك
لمعت الفكره في عقل راندا وقالت بإبتسامه واسعه وهنعمل ده ازاي
سامح انا عارف ناس متخصصه في الشغلانه دي بس هيطلبوا فلوس كتير
اردفت راندا پحقد مش مشكله المهم اخلص من العائق الي في حياتي والي هي نسمه
وصل سامح الي مراده فقال احنا مع بعض من زمان ودايما بتحكيلي عن كرهك ليها بس معرفتش السبب ليه كل ده...
راندا هقولك اسمع انا اتصاحبت على نسمه واحنا في اعداديه دايما كانت شاطره في دراستها ودايما بتاخذ مدح من كل المدرسين كانت دايما متفوقه عليا مكنتش بحب كلمتها وهي بتقولي لو مش فاهمه حاجه قوليلي بحس انها بتمن عليا وبتقولي انتي غبيه رغم انها كانت دايما بتشجعني لكن اتولد حقد في قلبي ليها كنت دايما بشوفها بتنجح وانا لا هي تكبر وانا لسه مكاني بعديها لما دخلنا ثانوي دخلت انا معهد وهي دخلت كليه ما مابتمر سنين وانا بكرهها اكتر واكتر واتمنى ليها الفشل لحد ماجيه يوم كان أجمل يوم بالنسبه ليا كنت شمتانه فيها اووي سلط واحد عليها خليته يروح لجدها يقول كلام عليها وانها بتكلم شباب في الجامعه وقال كلام عاطل عنها جدها يومها ضربها وقالها كلام كتير اووي كنت مبسوطه وانا شايفها بتحلف ليه ان كل الكلام ده غلط وهو بيضرب فيها يومها قال معتش حد منكم هتتعلم لا انتي ولا مي بس هي وقفت قدام جدها واترجته انه ميعملش فيهم كده ويكسر أحلامهم وكعادته اشترط عليها وقال مفيش علام ليكم بس ليا شرط لو عايزه مي تكمل تنسى انتي جامعتك خالص ف المسكينه ياعيني اتخلت عن حلمها عشان خاطر اختها ومكملتش بعدها سابت
القاهره فتره كانت قايلالي رايحه تزور عيلة خالها المهم بعد ماجات كانت بتحكيلي عن حد ريان ابن خالها دايما وحكتلي طفولتهم وانها مبسوطه انها راحت البلد وشافته بعد زمن وورتني صوره اول ماشوفته حبيته وحلفت لاعمل اي حاجه عشان يبقي ليا انا فضلت فتره افكر هعمل اي لحد ماجتلي الفرصه لحد عندي كانت في يوم عطياني فونها عشان اعملها حاجه عليه وفجأه لقيت رساله بإسم ريان فتحتها لقيته كاتب انه بيحبها وان مامته جات عشان تطلبها ليه للجواز وانه قد اي هو بيحبها وانه امه قالتله انها قالت عليه كذا وكذا وانه مش مصدق ان الكلام ده مطلعش منها في حقه وانا من حظي نسمه كانت حكيالي قد اي مرات خالها مش بتحبها ومش بتطيق تشوفها عرفت انها لعبه فقررت أكملها انا وبعتله رساله كأني هيا وخسفت بكرامته الأرض ومن بعدها عنيك ماتشوف الا النور ريان معتش بيبص في وشها نهائي وأكملت لحد ماجدها الله..... هو السبب انه يحوزها ليه واجتمعوا تاني وانا مش ساعتها بفكر هفرقهم ازاي بس ولا واحده نفعت وشكله بيثق فيها بس ازاي انا هتجنن كان المفروض ېقتلها ولا يطلقها بعد مايشوف الواد رحيم لكن لا ده خلاه يعيش معاه وعالي وبيعاملوا عادي جدا طلع ريان ده مش سهل خالص وصعب حد يضحك عليه يوم ماروحت ليها حسيت من نظراته ليه نظرات شك واكيد هو شاكك فيا بس خلاص يشك براحته انا هعمل كل حاجه على المكشوف وهقتل حبية القلب هنفذ امته ازاي اصلا يعجب بواحده زيها خلاص كل حاجه هتنتهي قريب
كان سامح ينظر لها بدهشه مما قالته لا يصدق كم من ان قلبها مېت لكن من يتكلم فهو مثلها تماما....
راندا سامح سرحت في اي
سامح ها م.. مفيش 
راندا طب ماتنطق هنفذ امته الي بتقول عليه ده
فجأه
 

18  19  20 

انت في الصفحة 19 من 25 صفحات