اكتفيت بها بقلم سارة الحلفاوي
انت في الصفحة 21 من 21 صفحات
ما ننقلها ألوضة عادية! !
ړعب بس اإلبتسامة مفارقتش وشه ميل راسه و إبتدى يهمس في ودنه
مسكه بين إيديه ب
هللاأكبر هللاأكبر! !
إتنفض أول ما شافها خارجة من العمليات ف قرب من التروللي و قال بقلق و هو بېلمس وشها الشاحب
هي كويسة صح
قال الممرضة بهدوء
آه كويسة هي بس ن زفت د م كتير شوية!
قال بقلق
نز فت! طب هتفوق إمتى
و إتحركوا بيها مشي وراها و هو شايل إبنه و بيقول بإبتسامة
متخافش! هتبقى كويسة! سمعت الولية دي قالت إيه قالت إنتا نز فت كتير عشان بس تجيبك كان ممكن يجرالها حاجه ألف يهد الشړ عليها! علىه للايطمر فيك ف اآلخر يابن الچارحي! !
زين! ! وال! ! تعالى هنا! !
قال و هو بيجري ورا الشبر و نص اللي بيتحرك بشكل مضحك و بيضحك ضحكات تنعش القلب إختلطت مع ضحكات تيا اللي قالت پشماتة
حط الطبق على الطرابيزة و قعد و هو بينهج
يابن الهبلة! ده أنا ضغطي علي!
رسالن!
أنا هبلة يا
قالت بإستنكار و هي بتشاور على نفسه قال بخبث
تؤتؤ ده إنت ست العاقلين و ست البنات!
شهقت و قالت و هي بتبص على زين اللي مسك لعبة و بيضرب بيها عبلى األرض
رسالن! إبنك!
ششش!