توام زوجي بقلم سلمي جاد
حور لا ابدا سليم بنظرة خبيثة براحتك ليعود ويزغزها بقوة حور هههههههه ههههههه سليم بخبث ها هتقولي ولا أكمل حور مستسلمة خلاص هقول سليم قولي حور بحب انا اسفة يا بابتي سليم لنفسه البت دي بقت خطړ علي قلبي ليستفق علي صوتها وهي تقول ببرائة خلاص بقا يا بابتي سبني عشان نكمل ترتيب الشنط و نرجع البيت سليم بسخرية دا علي أساس انك بتعملي حاجة لتتوسع عين حور بدهشة مضحكة بعد ما اخدتني لحم رمتني عضم بقا كدا يا سوايلم ليضحك سليم بشدة سوايلم جبتيها منين دي حور بفخر اخترعتها عشان خاطر عيونك انتا يا سوايلم سليم مبتسما بس يا بت بطلي لماضه وسبتني عشان أكمل لم الشنط عشان نمشي حور بغرابة سليم هي فين هدومي انا مش شايفة غير هدومك انتا بس سليم بأرتباك معلش يا حبيبتي هدومك راحت في الحاډثة حور بحزن طفولي يعني انا دلوقتي معنديش هدوم ليقترب منها سليم ويضمها علي صدره سليم بحب متزعليش يا قلبي بعد ما نوصل للبيت هشتري لكي هدوم احلي حور بجد سليم بابتسامة بجد يا ستي يالا فكي التكشيرة دي حور بسعادة ماشي ليقرص وجنتها بخفه و يكمل ترتيب الحقائب في قصر البحيري وهو قصر نيار يجلس الأب علي السرير وهو يتذكر ابنته الصغيرة العنيدة Flash back نيار بحزن شديد حاضر يا بابا هطلع بره بس مترجعش ټندم عشان مهما ندمت انا مش هسامحك back لتنزل دموعه علي هذه الذكري الحزينه وهو يقول بحسره ندمت يا نيار ندمت يا بنتي ثم أكمل يتوسل يا رب انا عارف اني غلطت في حقها بس يا رب احميها واحفظها منين ما تكون ورجعاها لينا سالمه لتظل دموعه تنزل بحزن شديد علي فلذه كبده سيف بلهفه وهو يري دموع أبيه علي وجنته بابا حضرتك كويس الأب متخفش يا سيف انا كويس يا ابني سيف بقلق طب لازمه الدموع دي ايه الأب بحزن وحشتني بنتي اوي لتلمع عين سيف بالدموع وهو يتذكر اخته الوحيدة الذي لطالما اعتبرها أمه الثانية برغم انه يكبرها بعدد من السنين ولكنها دائما ما تحتويه وتسمعه و أيضا تجد حل لمشاكله وتكون بجانبه ولكنه خزلها عندما احتاجت له ولم يدعمها عذرا جميعهم خذولها سيف بحزن ان شاء الله هترجع يا بابا وهتسمحنا علي غلطنا في حقها الأب بأسي مش هتسمحنا يا سيف انا عارف بنتي كويس مش بتسامح اللي يكسرها ابدا وبالذات لو كان ليهم مكانه عندها سيف بأمل هي ترجع الأول بس وبعدين تعمل اللي هي عاوزه الأب بدموع يا رب ترجع ليسرع سيف في ضم أبيه ليطمئنه بأن كل شيء سيصبح بخير يجلس سيف في غرفته بعد عودته من غرفة أبيه الذي يأكله الحزن علي فراق ابنته الحبيبة لتنزل دموعه علي حالهم بعد ذهاب اختهم ثم اجهش في البكاء كطفل صغير وهو يتذكر كل اوقاته مع أخته ليهدأ بعد قليل ثم أمسك هاتفة ليتصل بحبيبته سيف بحزن دره انا محتاجلك اوي دره بقلق في ايه يا سيف انتا كويس لا انا مش كويس انا عايز اشوفك دلوقتي دره ومازال القلق لم يفراقها حاضر يا حبيبي انا جايه حالا لتأتي دره الي منزله بعد نصف ساعة لتصعد الي غرفته لتشهق پصدمه عندما تراه يجلس بجانب سريره شاردا وعيونه حمراء من كثرة بكاءه لتذهب إليه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يا حبيبتي حور بطفولة واو يعني احنا عايشين في اسكندرية سليم مبتسما اه يا ستي عايشين هناك حور بتساءل سليم هو ليه محدش جيه يزورني في المستشفى من أهلي