توام زوجي بقلم سلمي جاد
اي مازن بتهكم لا شربت ياخويا شربت يلا علشان التاكسي لينقلهم الي قصر البحيري ويدخلا المنزل وبداخل كان الكل مجتمع حتى اصحاب نيار الاب بلهفه عرفت حاجه عن نيار ي ادهم ادهم بحزن لا ي بابا دورت عليها ف كل حتة وبردو ملقتهاش الام پخوف اومال نيار راحت فين بس هي ملهاش حد غيرنا حتى صحابها ملهاش غير درة وجني وهادي العم متخفش أن شاء الله هتكون كويسة ليرددوا جميعا أن شاء الله ادهم باقتراح اعتقد اننا المفروض ندور في مازن مقطعا بمرح تدور على ايه ما احنا اهو موجودين لتتجة الانظار اليهم لينظروا بعد ذالك لبعضهم بتوتر وخوف من ثورة مازن بعدما يعلم بما حدث لنيار ف جميعهم يعلمون مدى قوة ارتباط مازن بنيار في قصر البحيري بالقاهرة هشام بمرح ايه يا جماعة اللي ما في واحد قلنا حمدلله على السلامة هو انتوا مصدقتوا خلصتوا مننا ولا اي الام بتوتر لا طبعا يا حبايبي حمدلله ع السلامة ويسلموا عليهم باقي العائلة ويجلس مازن ويقول برتياح اخيرا رجعنا دنا مش مصدقت أن السنه خلصت هشام ااه والله معاك حق يا مازن مازن بحب اومال فين نيار وحشتني اوي انا كنت فاكر انها اول واحدة هتنط عليا عشان تعرف جبتلها ايه معايا ليلاحظ مازن انهم ينظرون إلى بعضهم بتوتر مازن بقلق ف اي مالكم بتبصوا لبعض كدا ليه !! بقولكوا فين نيار لم ينطق احد بالرد عليه ليصعد مسرعا باتجاه غرفتها غير مهتم بنداءهم له ليفتح باب الغرفة ويجد أنها ليست بها لينبض قلبه سريعا خوفا على توءامه لينزل لهم وهو يصيح بصوت عالى ملئ بالخۏف علي اخته فين نيار بقولكوا فين نيار حد يرد عليا العم اهدي يا مازن مازن پغضب اهدي ايه بقولكوا فين اختي هشام پخوف ايه يا جماعة مبتردوش ليه هي نيار حصلها حاجة الأم پبكاء لا بعد الشړ عليها هي أن شاء الله كويسة هشام وقد
بطائرته الخاصة ويشغل عليه أحد افلام الكرتون ليسليها قليلا حور بطفولة ياااا سندريلا سليم بضحك اتفرجي به وسبيني انام شويه ليغمض عينيه لينام قليلا قبل المواجهة مع أهله لتندمج حور بالفيلم الي ان