طغيان امرأة بقلم سارة شريف 1 -7
أوامرها حتى زعي مهم لا يعارضها بأي شئ تقوله
وأصبح هو ك النكرة في وجودها
ولكن لا يهم الأمر ليس بهذا السوء
هناك أبعاد أخرى لهذا الموضوع وبكل الأحوال هو المستفيد
عليه ترك كل تلك الترهات الآن و التخطيط لما يريد فعله بالغد
هو غير مطمئن ل هدوئها هذا ولكن ما باليد ح يلة لا يستطيع فعل أي شئ الأن سوى الوثوق بها
دلف مساعده الخاص بعد أن أذن له بالدلوف بينما نظر له الأخر باستفهام
Signore i dispositivi medici che verranno esportati domani sono arrivati e sono ora in deposito Ora stiamo aspettando i vostri ordini di muoversi
سيدي اتت الأجهزة الطبية التي سيتم تصديرها غدا وهي الآن بالمخازن
_ Bene cominciate a preparare il carico le barche partiranno stasera dal porto e non voglio errori
حسنا ابدئوا بتعبئة الشحنة المراكب سوف تتحرك مساء اليوم من الميناء ولا اريد أي أخطاء
_Ok signore vuole altri ordini?
حسنا يا سيدي هل تريد المزيد من الطلبات
قم بت سريب معلومات عن الشحنة و ميعاد تسليمها للشرطة بطريقة غير ملحوظة
أومى له بايجاب قبل أن يغادر بينما جلس الأخر على المقعد براحة وابتسامة س امة علت ثغره متمتما momento si avvicina ragazza maledetta e sapremo chi sei
في شركة R K
قدوم حسن اليوم أعاد لها الكثير من الذكريات التي وعلى ما يبدوا أنها لن تتوقف عن التهافت عليها منذ أن خطت قدمها بأرض مصر فكل شئ حولها يذكرها بتلك الفتاة الس اذجة التي خ دعها الجميع
ارجعت رأسها للخلف وهي تتذكر كيف أنقذها حسن من قبضة ذلك الأمير الذي كان مالك قلبها يوما ما
غرفة طغى عليها الظلام الحالك تجلس هي بأحد زواياها تبكي بح رقة وعدم تصديق لما أستمعت له من أميرها
الشخص الوحيد الذي وثقت به لأقصى درجة
هل حقا كان يدري بانه ستم اختطافها واغت صابها بتلك الطريقة البش عة و الأسوء هو الأتفاق على قت لها أيضا
ماذا فعلت له ليفعل بها كل هذا
ما الذن ب الذي ارتكبته حتى يرى أنها تستحق أن تذ بح بتلك الطريقة
ولكن من ظهر أمامها لم يكن هو بل كان شخصا أخر تماما وبالتأكيد لم يكن سوى حسن الذي فور وقوع عينيها عليه ركضت نحوه تترجاه
ارجوك يا حسن خرجني أنا خ ايفة أمير عاوز يق تلني
ربت الأخر على ظهرها بحنان قائلا أهدي يا ريحان محدش هيعملك حاجة متعمليش صوت عشان أقدر أخرجك من هنا
و أثناء حديثة أستمع لصوت أمير يقترب من الغرفة وعلى ما يبدوا انه كان يتحدث بالهاتف
دفعها حسن داخل الغرفة سريعا وأغلق الباب مرة أخرى قبل أن يراه أمير
أما ريحان فقد ارتطمت رأسها بالأرض أثر الدفعه
حاولت المقاومة شعور الدوار الذي احتل رأسها ولكن ....
يتبع ...
التفاعل يا بشړ
الفصل السابع
طغيان امرإة
بمركز الشرطة
أتى له أحد زملائه السابقين قائلا بح قد أي دا عمر مش ملاحظ أن زياراتك كترت اليومين دول
_ و أنت مالك يا أمجد هو جايلك أنت
كان ذلك صوت هشام المنزعج من تدخله الدائم في ما لا يعنيه
_ في أي يا هشام هو كان عينك المحامي بتاعه صحاب وبنهزر سوا
كل هذا و عمر يراقب الوضع دون أن ينطق بشئ
وأخيرا قرر إنهاء هذا الشجار السخيف بينهما قائلا بنفاذ صبر من ذلك القابع أمامه بقولك أي يا أمجد سيبك من جو لت الستات دا و قول عاوز أي
حق د و غيظ تملكاه وهو يستمع إلى كلماته تلك ولكن حاول أخفائهما ولكنه فشل
خرج من المكتب متمتما بنبرة خافته ولكنهما أستطاعا سماعها براحه على نفسك يا عم عمر وانا هدايق نفسي لي كدا كدا شويه وهيغ ور في داه ية
نظر هشام لعمر قائلا بنبرة منزعجة بني آدم غتت و مبيفهمش في الذوق
أجابه الأخر ببرود سيبك منه و قولي عملت الي قولتلك عليه
_ أيوه بعت قوة تقب ض عليها و زمانهم في الطريق
_ حلو أوي
منذ سبع سنوات و عشرة أشهر
غرفة طغى عليها الظلام الحالك تجلس هي بأحد زواياها تبكي بح رقة وعدم تصديق لما أستمعت له من أميرها
الشخص الوحيد الذي وثقت به لأقصى درجة
هل حقا كان يدري بانه ستم اختطافها واغت صابها بتلك الطريقة البش عة و الأسوء هو الأتفاق على قت لها أيضا
ماذا فعلت له ليفعل بها كل هذا
ما الذن ب الذي ارتكبته حتى يرى أنها تستحق أن تذ بح بتلك الطريقة
علت شهقاتها وهي تذيد من ضم نفسها برع ب عندما رأت الباب يفتح