صوته كأن واحد بيموته حسبي الله ونعم الوكيل
فيها هي وجوزي وشرحتله الا احنا هنعمله وفعلا بدا ينفذ واولها ان انا مخرجش من شقتي ابدا حتي يتقابلوا عنده في شقته وكان معاد سفره بعد اسبوع بس اقنعها ان الشغل رنوا عليه وهي من فرحتها مركزتش انه عمره ما قطع اجازته وفضل مراقب شقته الي ان جاء زوجي ودخل فدخل هو العمارة وطلب البواب يشيله الشنطه فجاه عمل نفسه انه اغمي عليه حتي يجعل البواب ينادي علي الدكتور الا في العماره وده كان من حسن حظنا ان في دكتور في العماره اول
ما الدكتور وصل اخذ يفوق واحده واحده وطلب من الدكتور يطلع معاه الشقه عشان يكشف عليه ما هو لازم يكون معاه شهود عشان تكون الخيانه مثبته ده كان حزء من الخطه فتح الشقه ودخل ودخل البواب والدكتور دون صوت ودخل علي غرفة النوم وشافها وقام فيها وكان جوزي عايز يهرب بس علي مين البواب كتفه لحد ما اتصلوا بالشرطه ولكن لسه المفاجاه التقيلةوهما نازلين جابنا رجاله تحت تعمل خڼاقه اول ما ينزلوا وفعلا قامت الخڼاقه وانشغل فيها البوليس
والاتنين انتهزوا الفرصه لكي يهربوا بس للاسف ما يعرفوش المصير المنتظر كان فيه رجاله مستنينهم مسكوا جوزي العمر كله وهي واتنقلوا علي المستشفي وجوزي طلب منهم يرنوا عليه جات جري ملهوفه عليه وقالي اوي تصدقي الكداب قالتله عمري امضي علي الورقه ده قالي بتاع اه قولتله عشان هتعمل عمليه وفعلا مضي وبعد ما خلصت ضحكت ضحكت انتصار وقولتله انا الا عملت كل ده وانت مضيت علي تنازل للشقه وفلوسك كلها قعد ېصرخ سبته ومشيت وكان لازم اروح للكلبه افش غلي كان وشها مقزز دخلت عليها وانا بضحك وهي اتفاجات بيه وقالتلي انتي مين اصل اتعمت قالتلها انا مرات الا خاني معاك
عموما تعيشي وتاخدي غيرها وعموما الرجاله الا رشوا عليك عملوا اكتر من الا انا كنت عايزاه عشان متحوليش تغري اي راجل تاني وكويس ان انتي اتعميتي عشان متصدميش من شكلك وخرجت وسبتها تصرخ وتقول كلام مش مفهوم علي الرغم من ضحكي الا انا كنت مكسوره اكتر منهم خلوني فقدت ثقتي في نفسي كنت دايما اسال اه الا انا قصرت فيه عشان يعمل كده حاولت انسي واعيش حياتي عشت انا وماما وبحثت عن شغل ولكن لم اجد لحد ما جالي جوز
جارتي بعد شهر يشكرني وقال انه اتاخر في شكري لانه دخل في حالة اكتئاب وقالي لو عايزه اي حاجه اتصلي عليه وفعلا ساعدني ولقيت شغل بس كنت في شغلي ببعد عن الناس وخصوصا الرجاله لاني فقط الثقه فيهم وكنت برفض اي ارتباط لكن دايما ماما كانت حزينه عليه ودايما تدعيلي وبعد مرور سنه لقيت باب الشقه بيخبط لقيت جوز جارتي اتفاجات بيه لقيته بيقولي تتزوجيني احنا الاتنين مرينا بنفس الظروف واتجرحنا قوي لذلك عمر ما حد فينا ھيجرح التاني
حسيت ان الله استجاب لدعوت امي وفعلا وافقت وهو نقل شغله في نفس المدينه وربنا رزقنا ببنوته وولد وحبنا بعض اوي وعمر ما حد
حاول يجرح الت
فعلا ان ربنا كبير وبيرجع حق المظلوم اي نعم كانت تجربه صعبه بس الحمد الله تجوزنها بفضل الله ودايما بدعي علي اي حد يجرح حد بالشكل ده
لو اعجبتك علق لكي يصلك القصه الجديده بعدها علي طول